غَفُّوهُ (ق .ق.ج)
تاخذ زِينَتَهَا ،عَلَى اُكْمُلْ وَجْهَ، تَسْتَرِقَ السَّمْعُ، شِجَاربين جَارَتَيْنِ، تُعَوَّ د الِيهُ ...تَجِدَهُ، دَخْلُ فى غَيْبُوبَةَ الاموات، تَضَعُ الْوَسَادَةُ فى حِضْنَهَا وَتَنَامُ .
بقلم /طلعت عواد غنمى
الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
غَفُّوهُ (ق .ق.ج)
تاخذ زِينَتَهَا ،عَلَى اُكْمُلْ وَجْهَ، تَسْتَرِقَ السَّمْعُ، شِجَاربين جَارَتَيْنِ، تُعَوَّ د الِيهُ ...تَجِدَهُ، دَخْلُ فى غَيْبُوبَةَ الاموات، تَضَعُ الْوَسَادَةُ فى حِضْنَهَا وَتَنَامُ .
بقلم /طلعت عواد غنمى
بعض النساء الشرقيات يأخذهن الفضول للتلصص واستراق السمع على جاراتهن ولو على حساب واجباتهن الحتمية
انتقادة اجتماعية في لقطة برعت في نسجها شاعرنا الفاضل
شكرا لك
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 06-04-2016 الساعة 11:31 AM
لو تركت الناس في شئونهم الخاصة لرتاحت هي الاخري
نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن التجسس
ومضة رائعة سلمت يمنيك
فلا تلومن إلا نفسها وتلك العادة الرذيلة
من التلصص والصنت والتجسس على أخبار الناس
ومضة قوية من يراع مبدع ـ بوركت.
ومضة هادفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(ارجو الانتباه للحركات)
ومضة فيها براعة السرد ورمزية التكثيف ..
تفتح سطورها للتأويل
راقت لي..
تحياتي
لعلها كانت تنتظر موته..معبرة موحية ..أحسنت
لم يلهها مرضه عن أن تتزين على أكمل وجه، وتضيع وقتها في التجسس على جاراتها
ولما تذكرته وعادت إليه كان قد دخل في غيبوبة الموت
لم تهتز أو تتأثر بل احتضنت وسادتها وراحت في غفوة.
ونعم الزوجة هى !!!
ومضة مستفزة وناقدة.. سلمت يداك.