لوجهةٍ غير محددة ...
جرت بمدلف تدلى أو تناهى
و رائبًا يتوثب صلح جنح عدا.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لوجهةٍ غير محددة ...
جرت بمدلف تدلى أو تناهى
و رائبًا يتوثب صلح جنح عدا.
والانسان عمرًا محددًا يريد أن يترك بصمة للقلوب الراقية سلام من أضلعي ...
ماذا يفعل المتيم ...
بحبّه الكره و الشيب و الغضب وأسر
فتخطى سهامًا ليس واحدًا ومخيرٌ منرُ.
ناولني عصير التفاح ...
تراخت بيداها الأزهار والأغصان
واستوت ومنطق الحبر المزيت بقدم.
يا أهل يثرب طاب المقام ...
بخيوط عديدة وعقد كان جسدي
مراوغا تارة ومغيرًا تارة فحجرٌ بيد.