لوجهةٍ غير محددة ...
جرت بمدلف تدلى أو تناهى
و رائبًا يتوثب صلح جنح عدا.
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لوجهةٍ غير محددة ...
جرت بمدلف تدلى أو تناهى
و رائبًا يتوثب صلح جنح عدا.
والانسان عمرًا محددًا يريد أن يترك بصمة للقلوب الراقية سلام من أضلعي ...
ماذا يفعل المتيم ...
بحبّه الكره و الشيب و الغضب وأسر
فتخطى سهامًا ليس واحدًا ومخيرٌ منرُ.
ناولني عصير التفاح ...
تراخت بيداها الأزهار والأغصان
واستوت ومنطق الحبر المزيت بقدم.
يا أهل يثرب طاب المقام ...
بخيوط عديدة وعقد كان جسدي
مراوغا تارة ومغيرًا تارة فحجرٌ بيد.