إهداء إلى معلمينا الخير أساتذتنا الكرام

نبراس الهدى
فَجَّرَ العِلْمَ سُيولا *** ورَوى منه العُقولا
لمْ يَزَلْ نِبْراسَ هَدْيٍ *** كادَ أَنْ يَغْدو رَسولا
يَبْعَثُ الفِكْرَ نَدِيًّا *** يَسْكُبُ الوَعْيَ شُمولا
مِنْبَرٌ لِلحَقِّ داعٍ *** كانَ لِلجَهْلِ قَتولا
فَوْقَ أَكْمامِ المَعالي *** صاغَ مَجْدًا لَنْ يَحولا
يَنْثُرُ الدَّرْبَ زُهورًا *** عِطْرُها يُنْدي الحُقولا
دُمْتَ أُسْتاذي بِخَيْرٍ *** دامَ عِزُّكَ لَنْ يَزولا
دُمْتَ لِلْعَلْياءِ نَجْمًا *** لا وَلَمْ يَعْرِفْ أُفولا
طِبْتَ نَفْسًا طِبْتَ ذِكْرًا *** طِبْتَ فَرْعًا وَأُصولا
شعر الأستاذ أحمد أبو الرب

دمت راقيا مبدعا ..بديعة رائعة على قصرها وفت وأفاضت..كل التقدير والشكر

بارك الله بك ايها الشاعر وما اهديت الى تلك الشموع التي اضاءت دروبنا
جنى كبرنا وبنا بعضا منهم
شكرا لك

تأكيد على أهمية دور المعلم وما يقوم به من تربية الأجيال لتكون مؤهلة لقيادة المستقبل
نص شعري راقي بمعناه ، جميل ، وهادف ومعبر
دام هذا الألق الزاهر .

هدية جميلة إلى معلمينا اعترافا بفضل المعلم الذي ينير طريق الأمة
إلى التقدم والنجاح ببناء عقول الأجيال الصاعدة بعطاء متواصل لا محدود.
بوركت ـ وسلمت يداك.