كان بالأمس ينبهر بمن حوله ،
منحوه بعض شئ من اهتمام ،
اشرأب برأسه ،
يبحث عن مكان له فوق رؤوسهم.
الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
كان بالأمس ينبهر بمن حوله ،
منحوه بعض شئ من اهتمام ،
اشرأب برأسه ،
يبحث عن مكان له فوق رؤوسهم.
معبرة لها دلالتها لنموذج موجود ... فياله من جشع جاهل,,أحسنت
كان في جرة وطلع لبرة
هذا هو شأن الإنسان الحقير إذا حصل على بعض التقدير
ظن نفسه أحسن من الجميع.
بوركت ـ ولك تحياتي.
ومثل هذه الامراض الاجتماعية لا بد تراها هنا و هناك ..
هنا كان البحث عن العلو المكاني وليس المعنوي .. وهي إشارة جميلة من الكاتب.
ومضة جميلة
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قال الشاعر:
ملأى السنابل تنحني بتواضعٍ.. والفارغات رؤوسهن شوامخ!
الجاهل من يرى نفسه فوق غيره.. كالبالون حين يمتلئ بالهواء يرتفع!
أمراض اجتماعية موجودة و بكثرة للأسف..
ومضة جميلة و معبرة
شكراً لك..
ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه
ولا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه
ومضة مكثفة ومعبرة وجميلة.