كلما همّت أن تلقي عليه القبض متلبساً بجريمته
تذكرت جريمتها ، فتتراجع !
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»»
كلما همّت أن تلقي عليه القبض متلبساً بجريمته
تذكرت جريمتها ، فتتراجع !
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا
كلنا ملأى بالعيوب ـ ومن كان بلا خطيئة فليرمها بحجر
ومن كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة
ومضة هادفة عالية التركيز ـ ثرية الفكرة ـ فيها موعظة وعبرة
قاصة مبدعة أنت متمكنة من حرفك.
بوركت واليراع.
يقول الشاعر:
لِسانُكَ لا تَذكُرْ بِهِ عَورَةَ امرئٍ
فَكُلُّكَ عَوراتٌ وللنّاسِ ألسُنُ
وعَيناكَ إنْ أبدَتْ إليكَ مَعايِبًا
فَدَعها وَقُلْ يا عَينُ للنّاسِ أعيُـنُ
ومضة عميقة المغزى حيكت بأسلوب ممتع
أسجل إعجابي العميق بقلمك.
لعلني هنا توقفت متفكرا في بعض أمور من وحي ومضتك القصصية المعبرة وما كان التفكر إلا في اتساع حيثيات الجرائم تلك وطبيعتها والمسؤولية عنها، وكذا في حالنا المؤسفة التي ساء فيها الخلق حتى بات يعد الذي يشغله عيبه عن عيوب الناس من الأخيار ولا حول ولا قوة إلا بالله.
تقديري