كان بالأمس ينبهر بمن حوله ،
منحوه بعض شئ من اهتمام ،
اشرأب برأسه ،
يبحث عن مكان له فوق رؤوسهم.
في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كان بالأمس ينبهر بمن حوله ،
منحوه بعض شئ من اهتمام ،
اشرأب برأسه ،
يبحث عن مكان له فوق رؤوسهم.
معبرة لها دلالتها لنموذج موجود ... فياله من جشع جاهل,,أحسنت
كان في جرة وطلع لبرة
هذا هو شأن الإنسان الحقير إذا حصل على بعض التقدير
ظن نفسه أحسن من الجميع.
بوركت ـ ولك تحياتي.
ومثل هذه الامراض الاجتماعية لا بد تراها هنا و هناك ..
هنا كان البحث عن العلو المكاني وليس المعنوي .. وهي إشارة جميلة من الكاتب.
ومضة جميلة
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قال الشاعر:
ملأى السنابل تنحني بتواضعٍ.. والفارغات رؤوسهن شوامخ!
الجاهل من يرى نفسه فوق غيره.. كالبالون حين يمتلئ بالهواء يرتفع!
أمراض اجتماعية موجودة و بكثرة للأسف..
ومضة جميلة و معبرة
شكراً لك..
ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه
ولا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه
ومضة مكثفة ومعبرة وجميلة.