كان بالأمس ينبهر بمن حوله ،
منحوه بعض شئ من اهتمام ،
اشرأب برأسه ،
يبحث عن مكان له فوق رؤوسهم.
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كان بالأمس ينبهر بمن حوله ،
منحوه بعض شئ من اهتمام ،
اشرأب برأسه ،
يبحث عن مكان له فوق رؤوسهم.
معبرة لها دلالتها لنموذج موجود ... فياله من جشع جاهل,,أحسنت
كان في جرة وطلع لبرة
هذا هو شأن الإنسان الحقير إذا حصل على بعض التقدير
ظن نفسه أحسن من الجميع.
بوركت ـ ولك تحياتي.
ومثل هذه الامراض الاجتماعية لا بد تراها هنا و هناك ..
هنا كان البحث عن العلو المكاني وليس المعنوي .. وهي إشارة جميلة من الكاتب.
ومضة جميلة
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قال الشاعر:
ملأى السنابل تنحني بتواضعٍ.. والفارغات رؤوسهن شوامخ!
الجاهل من يرى نفسه فوق غيره.. كالبالون حين يمتلئ بالهواء يرتفع!
أمراض اجتماعية موجودة و بكثرة للأسف..
ومضة جميلة و معبرة
شكراً لك..
ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه
ولا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه
ومضة مكثفة ومعبرة وجميلة.