ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
هى قصة امرأة قررت أن ترفض وجوده فهو لم يعد ذلك الرجل
الذي يستطبع أن يعزف على اوتارها
فالشهقة .. والتي يبدو إنها كانت روح الحياة بينهما اندثرت في مهدها.
لغوص أبجديتك في بحر الكلام جمالا أغرقنا بروعته
في نص جاء شفافا رقيق الكلمة ، بليغها.
دام لك الإبداع طيعا.