ما عدتُ أخشى أن أكون قتيلكِ
لأن فعلكِ كان يوماً قاتلي
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
ما عدتُ أخشى أن أكون قتيلكِ
لأن فعلكِ كان يوماً قاتلي
العمرُ بعدكَ دمعةٌ تتدحرج على خدِّ طفلٍ في وداعكَ
تتفلتُ رغماً عنه
وفي خلوتهِ في الهزيعِ الأخيرِ من الليل تستحيلُ نحيب
تعبتُ من شد الرحال للجوى
في دنيةٍ موحشةٍ بين البشر
تعبتُ من تجوالي في يومِ النوى
في غابةٍ موحلةًٍ تحت المطر
لا الشمسُ شمسٌ في الجوارِ هاهنا
و الناعي ينعى النور في أمرٍ قُدِر
يا أيها الناجون من جَورِ النوى
ما نفعُ عرافٍ وكذابٍ أشر
إن كان حبلُ الوصل أضناه النوى
لا يُجدي خيط الفتل أو تُغني النُذر