مَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلكِرَامِ جَلَّ ، وَمَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلئَامِ ذلَّ
د/ سمير العمري.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
مَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلكِرَامِ جَلَّ ، وَمَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلئَامِ ذلَّ
د/ سمير العمري.
لا يَحُطُّ النَّسْرُ عَلَى الغُصْنِ ثِقَةً بِهِ
وَإِنَّمَا بِقُدْرَةِ جَنَاحَيهِ عَلَى التَّحْلِيقِ
د/ سمير العمري.
سحقا لقوم ودهم متلون
غدروا وأبدوا أنهم خلان
عند المصالح يظهرون مودة
وإذا انتهت تلك المصالح خانوا
الغدر من طبع الذئاب فلا تكن
ذئبا بطبعك ايها الإنسان.
ومن لم يذق مر التعلم ساعة
تجرع ذل الجهل طول حياته.
ونحن أناس لا توسط عندنا
لنا الصدر دون العالمين أو القبر
تهون علينا في المعالي نفوسنا
ومن خطب الحسناء لم يغلها المهر
أعز بني الدنيا واعلى ذوي العلا
واكرم من فوق التراب ولا فخر
أبو فراس الحمداني.
ستة لا تصاحبهم ابدا..
لا تصحب أخا سوء فتشقى
ولا لصا كساه المال جاها
ولا متكبرا أو ذئب غدر
ولا من بعد معصية تباهى
ولا من أحزن الأبوين حتى
يضاحك زوجة يبغي رضاها
وصاحب مؤمنا برا وفيا
ويخشى في صداقتك الإلها.
أبو العتاهية:
المَرْءُ يأمُلُ، وَالآمالُ كاذِبَة ٌ
والمرءُ تصحبُهُ الآمالُ ما بَقيَا
إِنَّ الزَمانَ لِأَهلِهِ لَمُؤَدَّبٌ
لَو كانَ يَنفَعُ فيهِمُ التَأديبُ
ما يَستَقيمُ الأَمرُ إِلّا التَوى
وَلا يَجيءُ الشَيءُ إِلّا ذَهَب
وَالدَهرُ لا تَفنى أَعاجيبُهُ
في كُلِّ ما فَكَّرتَ فيهِ عَجَب
فَاِصبِر عَلى الدُنيا وَطولِ غُمومِها
ما كُلُّ مَن فيها يَرى ما يُعجِبُه
هي الدنيا تقول بملئ فيها
حذار حذار من بطشي وفتكي
قال الشافعي :
وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى *
وفارق ولكن بالتي هي أحسن
وقال أيضا :
لا يدركُ الحِكْمةَ من عْمرُه *
يكدحُ في مصلحةِ الأهل
ولا يَنَالُ العلمَ إِلا فتى *
خال من الأفكارِ والشغل
لو أن لقمانَ الحكيمَ الذي *
سارَتْ به الركبانُ بالفضل
بُلي بفقرٍ وعيالٍ لما *
فرَّقَ بين التَّبْنِ والبقَل
لا تشكُ للناس جرحا أنت صاحبه... لا يألم الجرح إلا من به ألم