ما عدتُ أخشى أن أكون قتيلكِ
لأن فعلكِ كان يوماً قاتلي
قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»»
ما عدتُ أخشى أن أكون قتيلكِ
لأن فعلكِ كان يوماً قاتلي
العمرُ بعدكَ دمعةٌ تتدحرج على خدِّ طفلٍ في وداعكَ
تتفلتُ رغماً عنه
وفي خلوتهِ في الهزيعِ الأخيرِ من الليل تستحيلُ نحيب
تعبتُ من شد الرحال للجوى
في دنيةٍ موحشةٍ بين البشر
تعبتُ من تجوالي في يومِ النوى
في غابةٍ موحلةًٍ تحت المطر
لا الشمسُ شمسٌ في الجوارِ هاهنا
و الناعي ينعى النور في أمرٍ قُدِر
يا أيها الناجون من جَورِ النوى
ما نفعُ عرافٍ وكذابٍ أشر
إن كان حبلُ الوصل أضناه النوى
لا يُجدي خيط الفتل أو تُغني النُذر