تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
كاميرا المراقبة التي تلاحقكِ كلّ يوم؛ تأخذ بياناتها من عيوني.
المقص الذي قَصَصْتِ به خصلات شعرِك؛ مايزال فمه مفتوحاً من الدهشة.
ترانيم غزلية ولا أروع
واعترافات عشقية بلغة جميلة مقدمة على
طبق من لؤلؤ المشاعر وجوهر الكلم.
دام ألقك وإبداعك.
ادّعيت البارحة أنّ سمعي ثقيل لتكرّري كلامكِ أكثر من مرّة، فجرعةٌ واحدة من صوتكِ...لا تكفيني.
لأنّكِ خُبزي اليوميّ..لا تُهمّني أزمة انقطاع الرّغيف.
لأنّ اسْمكِ يخصّني وحدي..جَعلتُهٌ كلمة المرور لجميع حساباتي الشخصيّة.