أحدث المشاركات

عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: قصة قصيرة جدا ( من روائع الدب العالمي )

  1. #1
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,322
    المواضيع : 324
    الردود : 21322
    المعدل اليومي : 4.93

    افتراضي قصة قصيرة جدا ( من روائع الدب العالمي )

    من روائع الأدب العالمي
    نشر الكاتب البرازيلي الشهير "باولو كويلو" قصة قصيرة يقول فيها:
    "كان الأب يحاول أن يقرأ الجريدة، ولكن ابنه الصغير لم يكف عن مضايقته؛ وحين تعب الأب من ابنه قام بقطع ورقة في الصحيفة كانت تحوي على خريطة العالم ومزقها إلى قطع صغيرة وقدمها لابنه وطلب منه إعادة تجميع الخريطة.. ثم عاد لقراءة صحيفته.. ظانا أن الطفل سيبقى مشغولا بقية اليوم.. إلا أنه لم تمر خمسة عشر دقيقة حتى عاد الابن إليه وقد أعاد ترتيب الخريطة!
    فتساءل الأب مذهولا: "هل كانت أمك تعلمك الجغرافيا؟!
    رد الطفل قائلا: "لا، لكن كانت هناك صورة لإنسان على الوجه الآخر من الورقة، وعندما أعدت بناء الإنسان، أعدت بناء العالم"...
    التعديل الأخير تم بواسطة ناديه محمد الجابي ; 28-05-2022 الساعة 08:47 PM

  2. #2
    الصورة الرمزية نجيب المثابر قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2014
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 152
    المواضيع : 27
    الردود : 152
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي مشاهدة المشاركة
    من روائع الأدب العالمي
    نشر الكاتب البرازيلي الشهير "باولو كويلو" قصة قصيرة يقول فيها:
    "كان الأب يحاول أن يقرأ الجريدة، ولكن ابنه الصغير لم يكف عن مضايقته؛ وحين تعب الأب من ابنه قام بقطع ورقة في الصحيفة كانت تحوي على خريطة العالم ومزقها إلى قطع صغيرة وقدمها لابنه وطلب منه إعادة تجميع الخريطة.. ثم عاد لقراءة صحيفته.. ظانا أن الطفل سيبقى مشغولا بقية اليوم.. إلا أنه لم تمر خمسة عشر دقيقة حتى عاد الابن إليه وقد أعاد ترتيب الخريطة!
    فتساءل الأب مذهولا: "هل كانت أمك تعلمك الجغرافيا؟!
    رد الطفل قائلا: "لا، لكن كانت هناك صورة لإنسان على الوجه الآخر من الورقة، وعندما أعدت بناء الإنسان، أعدت بناء العالم"...
    فكرة لم تفلح ولا يمكنه قراءة الجريدة لكن عليه أن يجد عزائه في ذكاء إبنه الذي كان بارعا في العثور عن الحل المجدي
    شكرا على القصة الرائعة تحياتي وتقديري



    تم الإرسال من Infinix X657C باستخدام Tapatalk
    التواضع الحقيقي في دم إلانسان يعجز المال والمنصب عن تحويله إلى تكبر

  3. #3
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,322
    المواضيع : 324
    الردود : 21322
    المعدل اليومي : 4.93

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجيب المثابر مشاهدة المشاركة
    فكرة لم تفلح ولا يمكنه قراءة الجريدة لكن عليه أن يجد عزائه في ذكاء إبنه الذي كان بارعا في العثور عن الحل المجدي
    شكرا على القصة الرائعة تحياتي وتقديري




    تم الإرسال من Infinix X657C باستخدام Tapatalk
    تشرفت بقراءتك وعبق مرورك
    شكرا لجمال هذا الحضور.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Nov 2019
    المشاركات : 3,550
    المواضيع : 250
    الردود : 3550
    المعدل اليومي : 2.14

    افتراضي

    ( عندما أعدت بناء الإنسان، أعدت بناء العالم"...)
    كلمة صغيرة ولكنها تحمل حكمة كبيرة ومعنى عميق.
    راقت لي القصة كثيرا بمضمونها الهادف وإسقاطها الرائع.
    شكرا لك ولروعة اختيارك .. ولك كل التحية.