عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
توظيف مميز للمفردات جعل المعنى المرتاد جميلا ومؤثرا.
دمت بكل ألق وعطاء!
تقديري
تحية مزينة بباقة من الفل والرياحين لزيارة أسعدتني
ولا أقصد زيارتك لحرفي المتواضع وإنما لتواجدك بعد غيبة طويلة في واحتك
التي اشتاقت لعميدها ـ فعادت وازدهرت وجرى الماء بالحياة بين ربوعها
فأهلا بك في بيتك ياصاحب الواحة وكبيرها وأميرها.
ولك كل التقدير والإحترام.
نعم وربما عيناها كذلك أحسنت أديبتنا الراقية.. هكذا الحب الحقيقي.. أطيب الأمنيات
الذكريات هي البسمة العابرة في غفلة من الزمن وهي المرار العالق في الحلق على مدي الزمن
سلمت بيمنك ودمت بألق
ومضة صدحت بمشاعر المرأة المهمشة في ذكريات رجلها ..
تواجدت في المكان لكنها غابت في القلب و الوجدان و هذا حال بعض النساء ..
ومضة مكثفة تجمع براعة التصوير و سحر البيان ..
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ