أصالة !!
أرضعتهم صغارا،ولما شبوا عن الطوق.. تناوبوا على اغتصابها !!
عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»»
أصالة !!
أرضعتهم صغارا،ولما شبوا عن الطوق.. تناوبوا على اغتصابها !!
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أديبنا الكريم ..
نص مكثف قوي الرسالة صارخ الدلالة ..
هي الخيانة للوطن أو للأرض .. واستغلالها لاغراض النفس .. ولا غرو فهذا زمن التنكر والتنكبّ .
بوركتم أديبنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
إنها الوطن الأم ، أو الأم الوطن التي تعطي أبنائها بغير حساب
فإذا بهم يتناوبوا على تمزيقها وتدميرها
يقول الشاعر/ اسماعيل عوض توفيق
عندما يصبح الوطن .. إمرأة مغتصبة
مبااااااح أن إصبح أقوى رجل
مباااااح إلا أفقد الأمل
أن أوصف بالسفااااااااااح
عندما يسمح إبناء الوطن .. بإغتصاب الوطن
طمعاً فى مال الوطن
طمعاً فى حكم الوطن
يصبح كل شئ مبااااااااااااااااااااااا ح
مبااااااااااااااااااااااا اح.
ومضة حزينة وموجعة ولاذعة وناقدة
تدل على براعة كاتبها في بناء حرفه
فأهلا بك في واحتك.
نعم أديبتنا الكبيرة هو كل ما تفضلت بذكره هنا
تعقيبك الثري أضاء العمل ، ومع القصيدة الرائعة
للشاعر إسماعيل عوض توفيق والتي أراها نصا مضاف إلى
عملي المتواضع..
يأبى الحزن إلا أن يكون رفيق الوجع في تلك المأساة التي نحياها
شكرا لاهتمامك وقراءتك المفصلة العميقة.
تقديري واحترامي
أحسنت..(إذا الإيمان ضاع فلا أمان......) ,,خالص التقدبر والشكر
تكثيف و براعة في رسم المشهد الموجع لواقع أصبح مترسخا ..
دمت بكل خير و عافية أستاذ حسام القاضي ..
تحيّتي و فائق الاحترام
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ومضة صادقة صارخة ـ لاذعة وحادة ـ مؤلمة بحجم الوجع الساكن فيها.
دام الإبداع قرينك.
أشكر لك هذا المرور العبق
الأديب الكبير/ عبد الحكيم مندور
أشكر لك هذا المرور العبق
تحياتي وتقديري