الاخت الاديبة صبيحة شبر:
لك مني كل الاحترام والتبجيل يبقى المثل مثلا و يبقى لكل قاعدة شواذ. انت اجملت تجربة و رسمت صورة و لكن اذكر قصة يمكن ان تليق بهذا المجال و هي:
ان الرازي الفقيه اللغوي الي كان يسير في ركبه كما يقولون الف رجل و معه من المال و الوجاهة ما معه لقيه يهودي فقير يوما فسأله انتم تقولون ان الدنيا نارالمؤمن و جنة الكافر فاين ذلك من حالك وحالي قال الدنيا جنة لك بما اعد الله لك من العذاب في الاخرة و اما انا فالدنيا نار لما اعده الله للمسلمين من النعيم.
لذلك لا يمكن ان يقاس المثل بوضع معين او حالة معينة وانما بالاوضاع اليومية لكل متعذب او سعيد
لك كل الاحترام و التقدير
د خليل