على مجزوء الرمل عزفت إيقاعية جذابة ..خالص الشكر والتقدير
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
على مجزوء الرمل عزفت إيقاعية جذابة ..خالص الشكر والتقدير
كلمات لامست الوجدان وعانقها القلب لجمال أدائها
قصيدة رائعة ملفتة بجمالها وكأنها لوحة تراقصت فيها المعاني ببوح شفيف وحس أنيق
بليغة التعبير ـ متينة البيان.
دام إبداعك وألقك.
الأستاذ الفاضل الشاعر محمد ذيب سليمان
ما أسعدني بمرورك وجميل تشجعيك وتحفيزك، وثقتك الغالية التي أعتز بها كثيرااا حقيقة حين تمر على نصوصي أعرف أن قلمي بخير وهو على الطريق الصحيح حتى لو سار بخطى بطيئة، فلست على عجلة من أمري إطلاقا ولا يهمني أن آخذ لقب شاعرة!إن لم أك بكل حرف شاعرةقلتها قبلا ومازلت أرددها.أكتب حين أشعر بأني بحاجة للكتابة فلا مجال للخوف والتردد إن جاءت الدفقة الشعورية، والإنسان يتعلم ويتطور بالمران والإستمرار بكل تأكيد كما تفضلت.
بارك الله فيك أستاذي الفاضل
لقلبك الفرح والسعادة، والسلام..
مع خالص تقديري
فاعلاتن.. حائرات
قاهرات.. فاعلات
أضحك الله سنك أستاذي الفاضل أحمد الجمل.
وسرني جدا مرورك الثاني اللطيف، ومداخلتك القيمة، وتذكرت أنك لا تحب علم العروض والتفاعيل هذا صحيح.. لأنك شاعر بالفطرة، أما انا فرغم حبي للشعر ،وموهبتي التي أسعدني أنك أول من أكتشفها،ووضع قدمي على الطريق الصحيح، حين دعاني وسجلت في مدرسة الواحة مشكورا.. رغم ذلك أجد نفسي أميل لتعلم علم العروض وأجد كل المتعة حين أقوم بتقطع وتشريح أي قصيدة يستهويني بحرها. وكأني أقوم بحل الكلمات المتقاطعة ههههه
ثم ٱني بدأت من جديد بالأخذ بنصيحتك الثمينة، حول التغني بالشعر، لكن ريثما تستقيم لدي الٱذن الموسيقية تماما سيفيدني علم العروض في الوقت الحالي. وزيادة الخير خير كما يقولون..
لك مني أسمى آيات الشكر والعرفان لكل ماأرشدتني إليه من نصح وتحفيز.
جزاك الله خيرا..
دمت بخير وسلاااام
سعدت كثيرا بقراءتها واطربني جرسها المنساب على قافية الباء ...هنيئا للشعر بك استاذتنا وبمزيد من الاستماع الى ملاحظات الاساتذة الافاضل من طاقم الواحة وغيرها سيطع نجم ابداعك وينصاع لك القريض فترسمين اجمل اللوحات كل التحايا
عزيزتي أ. نغم ولعلي تجنبت ان ابدأ بكلمة أختي لأني لمست أنك في مقتبل العمر، وأنا في خريف العمر، على أي حال أستطيع من خلال النص المنشور أعلاه، ولعله أول نص اقرأه لك إن لم تخني الذاكرة، أنني أمام موهبة حقيقية تحتاج إلى قليل من الدربة وامتلاك الأدوات بمزيد من قراءة روائع الشعر العربي، وصولا إلى مقعد متقدم بين الشواعر بإذن الله ..
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
قصيدة رقيقة الحس والجرس ـ أبدعت نسج صورها وتراكيبها.
دام لقلمك البهاء.