أدامكم الله وأكرمك د. سمير..شكرا لك ..ليس أمامنا نحن الشعراء إلا أن نذود بأضعف الإيمان، عن الحق الذي ما زال رازحاً في غياهب التضليل والضلال، ويرسف في قيود الظلم، في غياب الاستطاعة "من القوة ورباط الخيل" التي أصبحت تسمى إرهابا في زمن الردة العربية البائس...نسأل الله تعالى أن يردنا إليه رداً جميلا..محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير