زرعته حلما وعاشته ، نما بين جنبيها حتى صار محفورا في القلب
كبر الحلم وامتدت جذوره في أعماقها وكيانها، وقد نسيت طبع الأحلام
فتحت عينيها يوما لتكتشف إنه ضاع ولم يعد له وجود
تسائلت.. هل كان حلما تبخر أم وهما تبدد.
![]()
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
زرعته حلما وعاشته ، نما بين جنبيها حتى صار محفورا في القلب
كبر الحلم وامتدت جذوره في أعماقها وكيانها، وقد نسيت طبع الأحلام
فتحت عينيها يوما لتكتشف إنه ضاع ولم يعد له وجود
تسائلت.. هل كان حلما تبخر أم وهما تبدد.
![]()
نصبغ أحلامنا بألوان جمة ..لنصنع منها ملاذا ،أو منبعا للقدوة ،أو بحرا من المشاعر ، أو نيرانا من التّبعية ..و بالامعان في أحلامنا البارقة نجدها حينا تغرقنا في جمال زينتها و ترفعنا مع أمواج رغباتنا إلا أنها وهم يتبدد وقت اليقظة و التبّصر الحكيم ..
دام لك الابداع غاليتي ..
دمتِ بكل خير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
تطير بنا الأحلام في سماء الأماني والأوهام
فإذا استيقظنا تبدد الوهم فنسقط مرتطمين بمرارة الواقع.
ومضة معبرة أجدت حبك فكرتها
دمت متميزة الحرف والحس.