فكيفَ ألومُ اليومَ نفْسي ولمْ يزلْ
يجاهِدُها من كان في الناس قاضيَا ؟
أذْكُرُ عيبَ الناس في كل مجلس
أنافقُ غيري بالحديـــث وأنتهــي
غداً عند أصحـــابِ الدراهمِ ثاويَا
القصيدة جميلة راقية المعنى ولعل شطرا سقط أثناء تنزيل القصيدة في الموضع الذي سجلته أعلاه كم أنني لم تستسغ ذائقتي (دعوتك ربا) وأراها (دعوتك ربي) فهي أنسب لجلال من يرفع إليه الدعاء .. ولا أيضا (فيا رب شكرا) ولكن (لك الشكر يارب) ويصاغ البيت ليناسبها ..خالص ودي وتقديري