باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
نص ينبض بالإحساس الأصيل والمشاعر الراقية وبه كثير من الصور المعبرة المؤثرة..وقفت بارتياب أمام دلالة هذا البيت ورأيت أن ينظر إلى صياغته ليؤدي المعنى المراد( أو كلما نبحتْ على أبوابها..وقتَ الصلاة إلى الصلاة كلاب) .. دمت في أبداع ورقي