باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»»
باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
نص ينبض بالإحساس الأصيل والمشاعر الراقية وبه كثير من الصور المعبرة المؤثرة..وقفت بارتياب أمام دلالة هذا البيت ورأيت أن ينظر إلى صياغته ليؤدي المعنى المراد( أو كلما نبحتْ على أبوابها..وقتَ الصلاة إلى الصلاة كلاب) .. دمت في أبداع ورقي