جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جزيل الشكر أستاذة أسيل أحمد لحضورك الفاعل وتفاعلك
بارك الله فيك وأسعد قلبك
تقبلي خالص تحياتي وتقديري
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
كن رحيماً.. أسوة ب نبيك محمد عليه الصلاة والسلام
اتصل بالله
فإن اتصلت بالله الصلة التي أرادها الله .. يغدو قلبك رحيماً
ارحم من حولك ..
فإذا رحمت من حولك ... أحبك من حولك
وإذا احبك مَن حولك .. التفّ حولَك مِن حولك
من مواعظ الشيخ راتب النابلسي
على مدار أربعة أيام متواصلة أقسم أنني ما برحت هذه الصفحة المشرقة
وإني أخالني أمام مكتبة مفتوحة الكتب كل كتاب قرأت فيه جزءاً
أين أنت يا أستاذ بهجت
بالله لا تحرمنا هذه المتعة والمؤانسة ...
جزاك الله عنا خيراً
تحية ... ناريمان
ابن الزعيم غاندي: والده هو الزعيم "المهاتما غاندي" الهندوسي، وكان ابنه "هيرالال" يسمع كثيرًا عن الإسلام، وعزم على إشهار إسلامه بعد سماع قوله تعالى: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (٨٥)} [آل عمران: ٨٥] وفي يوم الجمعة ارتدى قميصًا أبيضا، وتوجه إلى الجامع الكبير في مدينة بومباي، وأمام أكثر من عشرين ألف مسلم أعلن إسلامه، وصادف مضايقات كثيرة وقال: "لست بنادم ولا متأسف لاعتناقي الدين الإسلامي الحنيف كما يقولون ويشيعون، والله يعلم أني ما فعلت أكثر من تلبيتي نداء الحق ونداء ضميري، ورضوخي واستسلامي إلى الضالة المنشودة، والحلقة المفقودة التي كانت ضائعة مني، قد وجدتها أمامي أخيرا متمثلة في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وفي سيرة رسوله، "مجلة الإسلام عدد يوليو ١٩٣٦م" (١).