أولم أبُحْ!؟
حتى أُلامَ على فؤادٍ كان ينتظرُ الحروفَ كحالِ من زرع النخيلَ وظلَّ أعوامًا يجاهدُ كي يظلِّلَهُ البلحْ
أألامُ إن سقطت طيورٌ بين أحضانِ المحيطِ على مكوثي في رفحْ!؟
من أيِّ طينٍ أخرجوا هذا الهراءَ ليشبعوا جهلَ العقولِ وقد نجحْ!؟
إن كان بوح المرءِ يشترط التعدي…
لا نريدُ المصطلحْ
"ارتجالات صباحية"