هجروني إخوتي هجروني ليتهم إذ قـلت لاااا .. زجروني هربوا من غضبتي و انفعالي ليتهم في غضبتي احتضنوني أحمد المعطيّ في الشعر نجمٌ لا تصدق يا صديقي جنوني صرعة تأتي إليّ فأهذي ثم تسمو للثريا ظنوني و أراني في القوافي كعيسى و فحول الشعر قد عبدوني مرضٌ كالشرك بل هو أقسى فابحثوا عن قارئٍ عالجوني
لستم مطالبين بالمغفرة ولكن اعتذاري هنا فرض
اعتذار رأيت اختصاره فقد قلت كل ما أريد قوله والأستاذ أحمد كريم وجميل روح و عشمي في كرمه كبير
.. هو مرض حقيقي وحالة تشبه الصرع تنتاب الشاعر فيسحق أرق الناس دون أن يرف له جفن حين تأخذه الجلالة و تسيطر عليه الملكة
محبكم دوما
شهريار