رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
نظنه الحب فتغرد قلوبنا بسعادة
لنكتشف إنها ليست سوى أوهام خادعة
فتتبدد الآمال وتنتهي الأحلام .. ونرحل.
ومضة قصية بارعة التصوير رغم الوجع الساكن حرفها.
قلت في روايتي -فك الله أسرها من سجن دار النشر!- على لسان هند:
عندما يأتيك الخذلان من مأمنك، والألم من موضع سعادتك، فستفقد شهيّة الحياة!
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير