رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
![]()
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
![]()
نظنه الحب فتغرد قلوبنا بسعادة
لنكتشف إنها ليست سوى أوهام خادعة
فتتبدد الآمال وتنتهي الأحلام .. ونرحل.
ومضة قصية بارعة التصوير رغم الوجع الساكن حرفها.
قلت في روايتي -فك الله أسرها من سجن دار النشر!- على لسان هند:
عندما يأتيك الخذلان من مأمنك، والألم من موضع سعادتك، فستفقد شهيّة الحياة!
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير