مَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلكِرَامِ جَلَّ ، وَمَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلئَامِ ذلَّ
د/ سمير العمري.
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلكِرَامِ جَلَّ ، وَمَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلئَامِ ذلَّ
د/ سمير العمري.
لا يَحُطُّ النَّسْرُ عَلَى الغُصْنِ ثِقَةً بِهِ
وَإِنَّمَا بِقُدْرَةِ جَنَاحَيهِ عَلَى التَّحْلِيقِ
د/ سمير العمري.
سحقا لقوم ودهم متلون
غدروا وأبدوا أنهم خلان
عند المصالح يظهرون مودة
وإذا انتهت تلك المصالح خانوا
الغدر من طبع الذئاب فلا تكن
ذئبا بطبعك ايها الإنسان.
ومن لم يذق مر التعلم ساعة
تجرع ذل الجهل طول حياته.
ونحن أناس لا توسط عندنا
لنا الصدر دون العالمين أو القبر
تهون علينا في المعالي نفوسنا
ومن خطب الحسناء لم يغلها المهر
أعز بني الدنيا واعلى ذوي العلا
واكرم من فوق التراب ولا فخر
أبو فراس الحمداني.
ستة لا تصاحبهم ابدا..
لا تصحب أخا سوء فتشقى
ولا لصا كساه المال جاها
ولا متكبرا أو ذئب غدر
ولا من بعد معصية تباهى
ولا من أحزن الأبوين حتى
يضاحك زوجة يبغي رضاها
وصاحب مؤمنا برا وفيا
ويخشى في صداقتك الإلها.
أبو العتاهية:
المَرْءُ يأمُلُ، وَالآمالُ كاذِبَة ٌ
والمرءُ تصحبُهُ الآمالُ ما بَقيَا
إِنَّ الزَمانَ لِأَهلِهِ لَمُؤَدَّبٌ
لَو كانَ يَنفَعُ فيهِمُ التَأديبُ
ما يَستَقيمُ الأَمرُ إِلّا التَوى
وَلا يَجيءُ الشَيءُ إِلّا ذَهَب
وَالدَهرُ لا تَفنى أَعاجيبُهُ
في كُلِّ ما فَكَّرتَ فيهِ عَجَب
فَاِصبِر عَلى الدُنيا وَطولِ غُمومِها
ما كُلُّ مَن فيها يَرى ما يُعجِبُه
هي الدنيا تقول بملئ فيها
حذار حذار من بطشي وفتكي
قال الشافعي :
وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى *
وفارق ولكن بالتي هي أحسن
وقال أيضا :
لا يدركُ الحِكْمةَ من عْمرُه *
يكدحُ في مصلحةِ الأهل
ولا يَنَالُ العلمَ إِلا فتى *
خال من الأفكارِ والشغل
لو أن لقمانَ الحكيمَ الذي *
سارَتْ به الركبانُ بالفضل
بُلي بفقرٍ وعيالٍ لما *
فرَّقَ بين التَّبْنِ والبقَل
لا تشكُ للناس جرحا أنت صاحبه... لا يألم الجرح إلا من به ألم