رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»»
رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
نظنه الحب فتغرد قلوبنا بسعادة
لنكتشف إنها ليست سوى أوهام خادعة
فتتبدد الآمال وتنتهي الأحلام .. ونرحل.
ومضة قصية بارعة التصوير رغم الوجع الساكن حرفها.
قلت في روايتي -فك الله أسرها من سجن دار النشر!- على لسان هند:
عندما يأتيك الخذلان من مأمنك، والألم من موضع سعادتك، فستفقد شهيّة الحياة!
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير