السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا الشكر لعميد الواحة الذي جعل من هذا الصرح واحة لذوي الفكر والعطاء
ثانيا كان لي شرف الإنضمام لهذا الصرح في عام 2015 كانت إمسا يليق بها واحة غناء تشدو بها العصافير والبلابل والقمري والكناري وتزدان بالفل والياسمين وعبق الشعر وأريج بوح الشعراءالمدرسة فيها حراك وتنمية لمواهب نقاش مستمر وتوجيه نافع
الواحات الفرعية تفيض بالقصائد ومتابعة ونقد وتوجيه يغني التجربة الشعرية
لكن وبحزن شديد غدت اليوم وقد كاد يجف العطاء وتغور ينابيع الحياة
كل ما أرجوه أن تعود الواحة التي عشقناها عشقا لتفوح منها أريج الشعر والأدب
شكرا لكل القائمين على الواحة وأخص بالشكر وأعقد الأمل على عميد الواحة الشاعر العمري أطال الله بعمره وأسعده