كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
المكسور في هذه الأيام ليس له من يجبره (دفءَ) هي (دفءأ) ويحولونها إلى (دفئا) و(إ ستجدي) همزتها وفق قراءتي مفتوحة(أستجدي).,خالص الشكر
نص يفيض بالشعور ..
هل كان قصد الاديبة المتمكنة كسر الكلمات لتتلاءم مع جو النص ..؟
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وكأنه حبيب مطرود من جنة حبيبته يحوم حولها
محاولا استجداء الرضى والوصال
فلا يحظى إلا بالصد والرفض
وليس له من عزاء.
ومضة فيها عمق الفكرة وروعة التصوير
حرفية وجمال الحرف وإيجاز ببلاغة
تحياتي.
وكان الصد وفيرا حيث الاغداق رفيق العطاء
وجاءت (دفء) نكرة لتفتح آفاقا رحبة للتفكير فيما يعوزه البائس فوصلت حجم المأساة كما أرادت الكاتبة
جميلة فكرا وفكرة
تحية وتقدير
خاطرة فيها شجن ..
لولا بعض الأخطاء اللغوية لصار النص أجود
تحياتى
كغصن مبتور اطوف في الليالي أستجدي دفئا فتغدق على صد ولا عزاء لبائس
تم التعديل للنص وشكر لكل من مر
لكم مني كل التحايا