مهما تلبدت الغيوم لا تلبس الشمس أن تقهرها بدفء أشعتها
لتشرق من خلفها من جديد.
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
مهما تلبدت الغيوم لا تلبس الشمس أن تقهرها بدفء أشعتها
لتشرق من خلفها من جديد.
ومضة أشرقت بجميل المعنى وفيها دعوة للتفاؤل
فبعد الظلام نور وبعد الضيف فرج، ودوام الحال من المحال
ويقول الشاعر:
إذا سمـاؤك يوماً تـحـجبت بالغـيوم** أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم .
والأرض حولك إذا ما توشحت بالثلوج** أغمض جفونك تبصر تحت الثلوج مروج .
شكرا لك ودام ألقك.
ومضة فيها تفاؤل ..
تحياتى
هي الأمنيات لابد أن تشرق من جديد تبدد وحشةاليأس مهما طالت لياليه
يؤثرني الفكر الذي يحمل الأمل ويدعو للتفاؤل
دام نبضك ياغالية ودمت مبدعة
مهما واجهت الإنسان من صعوبات ثم واجهها بعد أن رآها في إطارها الحقيقي و كونها فترة زمنية تمرّ ليعود واقفا على قدميه من جديد..هو ذاك الأمل الباسم المتجدد ..
ومضة تفيض بالتفاؤل و الأمل ..
صباحك سعادة أستاذة أسيل ..
دمتِ بكل خير ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
مهما تلبدت الغيوم، لا تلبث الشمس أن تقهرها، بدفء أشعتها، لتشرق من خلفها من جديد.
-------------------------------------------
تتمحور الفكرة الأساسية للقصيصة حول الأمل والتفاؤل، والتأكيد على أن الشدائد والعوائق مؤقتة، وستزول مع الوقت مثلما تزيح أشعة الشمس الغيوم الداكنة، وهذه الفكرة تحمل رسالة إيجابية تحث على الصبر والثبات في مواجهة الصعوبات، مما يجعلها ملهمة.
وقد استخدمت اللغة بشكل مجازي جميل، حيث تمت مقارنة الغيوم بالشدائد والشمس بالأمل والنور.
التماسك بين الأفكار جيد، حيث تبدأ بالغيوم كرمز للشدائد، وتنتهي بالشمس كرمز للأمل، مما يخلق دورة طبيعية ومفهومة للأحداث.
الفكرة مُعالجة بشكل مبتكر وبأسلوب أدبي راقٍ، مما يسهل القدرة على توصيل رسالة إيجابية.
وتترك هذه القصيصة انطباعاً مؤثراً على القارئ، حيث تشجعه على التفاؤل مهما كانت الظروف صعبة.
تحية ود واحترام لك ،،،