استهلَك أُمنيتين لإعادة ذراعيه المبتورتَين، و في الأمنية الأخيرة طَلبَ أمّه الفقيدة، بَكِيَا و المارد معاً و عاد كلٌّ إلى محبسه المظلم.
نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
استهلَك أُمنيتين لإعادة ذراعيه المبتورتَين، و في الأمنية الأخيرة طَلبَ أمّه الفقيدة، بَكِيَا و المارد معاً و عاد كلٌّ إلى محبسه المظلم.
ساعده المارد بتحقيق أمنيتين بإعادة ذراعية المبتورتين في تلك الحروب البشعة
( بأطراف صناعية) ـ ولكن إعادة الأم إلى الحياة كان طلب فوق طاقة المارد
فبكيا معا وعادا كل إلى محبسه المظلم.
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى مؤثرة حد البكاء.
دام إبداعك.
ما كل ما يتمناه المرء يدركه
كل شيء يجري بتقدير الله ومشيئته.
ومضة ساخرة ومؤلمة ومؤثرة.
تحياتي.
عاد المارد إلى قمقمه.. وعاد هو لسجن حزنه..ظلمات بعضها فوق بعض!
نص مؤثر يروي الوجع باقتدار
أبدعت الوصف سيدي