شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
راقني مرورك اختي الكريمةيبقى الألم ذو مخالب والحزن موشوما بالروح إن كان مصدره من قلب من نحبه ..
وهو في مهب الريح لا يدرى عنا أي شيء ..
دمتي في حفظ الرحمن
احترامي الشديد
استاذي الفاضل ... محمد ذيب سليمانكل ما تمنيناه معا يعيد لنا الذكرى
كل ما احببناه او عشناه يذكرنا ويجعلنا نعيش الحب لحظة ولادته
ويعود الوجد والوجع والفرح والإبتسامة ربما في لحظة واحدة
يشرفني أن أكون تلميذك
عندما أردت النسيان أبى النسيان أن ينسانٍِ
لك أرق تحية وأجمل باقة
احترامي
احمد
تتهاوى حروفك على غفلة
كي تسقط بين انفاسي توقظها
فـ من رفات حرفكَ تخلق بقلبى حزناً جديدا
سكبت علىٌ من زيت ذكرياتكَ
فازدادت نور الماً واشتعالا
كلما غرقت فى الذكريات اكثر
غاصت روحى بين احضان الشوق اكثر واكثر
اخى الفاضل
نمت حروفك وكلماتك وغرست جذوة فى قلبى
ونداء ذكرياتك هنا استقر فى نبض الوريد
كم يرهقنى قلمك يااحمد
لك تحياتى
عزيزتي نور
بالعامية .. الله لا يجيب ألم
راقني مرورك العطر
دمتي في حفظ الرحمن
لك ارق واجمل تحية
والطف باقة
احترامي
إنس الحلم وعش بالواقع
فطريق الذكريات ألم
والسائر فيه .. ضائع
لا تنادي فليس هناك من سامع
رقيق الحرف ، رهيف الحس انت يا اخي
دمت ناسياً
مودتي وتقديري
يعتريني الخجل عند إزالة الغبار عن نصوصي القديمة
فشكرا لا تنتهي أستاذتي ربيحة
ودمت بخير وعافية!
نسيت نسيت يا خلود
هذا النص من البدايات صديقتي
شكرا لكِ على تحفيزك الدائم!
دمت بخير وعافية
ترسم الأشجان بريشة الحنين والحنان، وتتغنى بالذكريات فتشجي
عتاب يأخذنا إلى عالم الوجع ، ولكنه له سحر لأنه حرف صادق.
دمت بكل خير.