أعقد عملية في التاريخ
عملية فصل الحاكم عن الكرسي !
هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أعقد عملية في التاريخ
عملية فصل الحاكم عن الكرسي !
أجراس العودة فلتقرع
غنت فيروز قصيدة كان فيها بيت يقول :
” الآن الآن وليس غداً .. أجراس العودة فلتقرع “
وجاء رد الشعراء كالتالي .
١ – رد عليها نزار قباني
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ …. والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع
عـفواً فـيروزُ ومعـذرة ً …. أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع
خازوق دق بأسفلنا من شرم الشيخ إلى سعسع
*أما تميم البرغوثي فيقول رداً على نزار
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ ….. فالحالُ الآنَ هو الأفظع
إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ …. فزمانُ زعامتنا أبشَع
أوغادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا ….. وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع
والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب ….. والشعـبُ يحتاجُ المَدفع
والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ …..مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟ا
= رد الشاعر العراقي على قصيدتي نزار قباني و تميم البرغوثي
عفوا فيروز ونزار …. عفوا لمقامكما الأرفع
عفوا تميم البرغوثي …. إن كنت سأقول الأفظع
لا الآن الآن وليس غدا …. أجراس التاريخ ستقرع
بغداد لحقت بالقدس … والكل على مرأى ومسمع
والشعب العربي ذليل … ما عاد البحث عن المدفع
يبحث عن دولار أخضر يدخل ملهى العروبة أسرع
= ورد عليهم جميعا الشاعر السوداني قيس عبدالرحمن عمر بقوله
عفوا” لادباء امتنا… فالحال تدهور للابشع
فالثورة ماعادت تكفي … فالسفلة منها تستنفع
والغيرة ما عادت تجذبنا .. فالنخوة قد ماتت في المنبع
لا شئ عاد ليربطنا … لا دين بات يوحدنا لا عرق عاد فيترفع
عفواً ادباء زماني … فلا قلم قد بات يوحد امتنا فالحال الآن هو الابشع.
= وردت عليهم جميعا الشاعرة السودانية سناء عبد العظيم بقولها
عفوا فيروز ونزار
عفوا لمقامكما الأرفع
عفوا لتميم وعراقي
إني بكلامك لم أقنع
عفوا لأخينا سوداني
من أيد شعراء أربع
النخوة لازالت فينا
شيبا شبانا أو رضع
سنعود نعود كما كنا
وسترف أمتنا الأشرع
وتسير سفينة أمتنا
وتخوض الموج ولن تصرع
ونقود الناس كما كنا
في عهد محمد لم نجزع
فيروز تنتظري عودتنا
كادت أجراسك أن تقرع
قباني صبرا قباني
المدفع يحتاج لمصنع
والمصنع أوشك أن يبنى
والخير بأمتنا ينبع
عفوا لتميم البرغوثي
فالشعب محال أن يقنع
مهلا لعراقي شاعرنا
أجراس التاريخ ستقرع
وتعود القدس وبغدادُ
ونصلي في الأقصى ونركع
لن نرضى أبدا بالذل
وقريبا للشام سنرجع
سنعود لنهج محمدنا
ولنهج صحابته الأرفع
ويعود المجد لأمتنا
ونقود الدنيا نتربع
فالله وعدنا بالنصر
إنا للنصر نتطلع
سيعود العز لأمتنا
ولغير الله فلن نخضع
كان اليمنيون .. يتعاطون القات لكي ينسوا..
واليوم نحن الفلسطينيين ..
نتعاطى الذكريات المؤلمة لكي نتذكر أننا أصحاب قضية !!!!
= قال ابن خلدون فى المقدمهً..
أكل العرب الإبل فأخذوا منها الغيرة والغلظة.
وأكل الأتراك الخيول فأخذوا منها الشراسة والقوة.
وأكل الإفرنج الخنزير فأخذوا منه الدياثة.
وأكل الزنوج القرود فأخذوا منها حب الطرب.
وقال ابن القيم رحمه الله
"كل من ألِفَ ضربا من ضروب الحيوانات اكتسب من طبعه وخُلقه فإن تغذى بلحمه كان الشبه أقوى
(ابن القيم بالمدارج ٤٠٣/١)
ونحن فى زماننا هذا أكثرنا من أكل الدجاج"
أكلناه فأكثرنا البقبقة والصياح فتكالبت علينا الأمم
فأخذنا من الدجاج المذلة وطأطأة الرأس وعدم التحليق فى أعالي السماء والثرثرة والصياح فقط
وما أكثر الدجاج فى زماننا وأرخصه””
وما دام الحديث عن الدجاج
قالت الحكومة : لا تأكلوا الدجاج لأنه فاسد
فردت الدجاجات قائلة : شوفوا مين بحكي ؟!
ما أروع وأمتع تواليفك اللاذعة ناريمان
امتعتي واضحكتي حد البكاء
سلمت وسلمت اختياراتك وسلم الفكر والقلم.
تحياتي وودي.