أوْلَيْته خيرًا؛ فأنْهَكَني لَصْبًا ووَصْبًا!
ومازال يلْهثُ خلْفِي ..
أُسَابِقُ الرِّيح بكُّلِ مافي جُعْبَتي .. أنْثُرُ الحَبَّات في الطُّرُقَاتِ للعَصَافِير
أُزْلِقُهُ بِبَصَرِي والحَسْرَة تلُوكُه وقدْ نَبَذَهُ الحَيَاء ..
تبْرَقُ ثَنَايايا فَرَحًا ويَلمعُ البِشْرُ فِي عَيْنَيَّ
أُتَمْتِمُ سِرًّا : هُمْ أَحَقُّ بِحَبِّاتي ومَحَبَتِي