شكرا لك أخي العزيز أ. عبد السلام على حسن استقبالك للنص، بارك الله فيك وجزاك كل خير..ورغم كل هذا الحلك إلا أنني أؤمن أن الفجر قريب وان الوعد الحق قاب قوسين أو أدني، ونطمع أن يمد الله في أعمارنا لنشهد الصلاة في المسجد الاقصى والقدس المحررة.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير