تساءلت في حيرة : أين الطفلة التي كنتها ؟
أجابت و قد توضأت بماء المآقى ... حطمتها صخرة الواقع..
توسدت ذكريات العمر و نامت دامعة
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تساءلت في حيرة : أين الطفلة التي كنتها ؟
أجابت و قد توضأت بماء المآقى ... حطمتها صخرة الواقع..
توسدت ذكريات العمر و نامت دامعة
تتحطم براءة الطفولة وأحلامها وتتهاوى فوق صخور الواقع
لتترك الذكريات المؤلمة والدموع.
ومضة قصصية عميقة ـ بحذق رسمت المشهد
وببراعة وظفت رموزه.
بوركت واليراع.
وكأني بها طفلة اغتالت الحروب في بلادها طفولتها
وتركت لها الذكريات الأليمة والدموع على واقع مرير.
ومضة عميقة وراصدة ومؤلمة.
قسوة الواقع طغت وحطمت آمال وطموحات الجيل فلا الطفولة تنعم بما فاز به ماقبلهم، ولا شباب يجد وجهته التي يبغى .. اعانهم الله
ومضة من واقع دفتر الحياة ابدعت أديبنا في نسجها فشكرا لك
تحية وتقدير
لم تختر معطيات الحياة بسبب صغر سنها و ربما تمّ اختيارها بدقة من قِبَل أحدهم بخطة محكمة لاستغلالها تمام الاستغلال ..
قصة منسوجة بواقع مرير ..
دام لك الإبداع أستاذ مصطفى سالم ..
تحيّتي و فائق احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ