مهما تلبدت الغيوم لا تلبس الشمس أن تقهرها بدفء أشعتها
لتشرق من خلفها من جديد.
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
مهما تلبدت الغيوم لا تلبس الشمس أن تقهرها بدفء أشعتها
لتشرق من خلفها من جديد.
ومضة أشرقت بجميل المعنى وفيها دعوة للتفاؤل
فبعد الظلام نور وبعد الضيف فرج، ودوام الحال من المحال
ويقول الشاعر:
إذا سمـاؤك يوماً تـحـجبت بالغـيوم** أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم .
والأرض حولك إذا ما توشحت بالثلوج** أغمض جفونك تبصر تحت الثلوج مروج .
شكرا لك ودام ألقك.
ومضة فيها تفاؤل ..
تحياتى
هي الأمنيات لابد أن تشرق من جديد تبدد وحشةاليأس مهما طالت لياليه
يؤثرني الفكر الذي يحمل الأمل ويدعو للتفاؤل
دام نبضك ياغالية ودمت مبدعة
مهما واجهت الإنسان من صعوبات ثم واجهها بعد أن رآها في إطارها الحقيقي و كونها فترة زمنية تمرّ ليعود واقفا على قدميه من جديد..هو ذاك الأمل الباسم المتجدد ..
ومضة تفيض بالتفاؤل و الأمل ..
صباحك سعادة أستاذة أسيل ..
دمتِ بكل خير ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
مهما تلبدت الغيوم، لا تلبث الشمس أن تقهرها، بدفء أشعتها، لتشرق من خلفها من جديد.
-------------------------------------------
تتمحور الفكرة الأساسية للقصيصة حول الأمل والتفاؤل، والتأكيد على أن الشدائد والعوائق مؤقتة، وستزول مع الوقت مثلما تزيح أشعة الشمس الغيوم الداكنة، وهذه الفكرة تحمل رسالة إيجابية تحث على الصبر والثبات في مواجهة الصعوبات، مما يجعلها ملهمة.
وقد استخدمت اللغة بشكل مجازي جميل، حيث تمت مقارنة الغيوم بالشدائد والشمس بالأمل والنور.
التماسك بين الأفكار جيد، حيث تبدأ بالغيوم كرمز للشدائد، وتنتهي بالشمس كرمز للأمل، مما يخلق دورة طبيعية ومفهومة للأحداث.
الفكرة مُعالجة بشكل مبتكر وبأسلوب أدبي راقٍ، مما يسهل القدرة على توصيل رسالة إيجابية.
وتترك هذه القصيصة انطباعاً مؤثراً على القارئ، حيث تشجعه على التفاؤل مهما كانت الظروف صعبة.
تحية ود واحترام لك ،،،