طفل صغير أصرّ على التوجه الي منصة مهرجان انطلاقة حركة حماس في
ساحة الكتيبة وكان بيده " كبريت " فمنعه رجال الأمن من الدخول
وكان يصر على الدخول وحينما سأل ماذا تريد أن تفعل قال " بدي أطلق الصاروخ "..
هذا هو الشبل الفلسطيني.... حماه الله
![]()
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
طفل صغير أصرّ على التوجه الي منصة مهرجان انطلاقة حركة حماس في
ساحة الكتيبة وكان بيده " كبريت " فمنعه رجال الأمن من الدخول
وكان يصر على الدخول وحينما سأل ماذا تريد أن تفعل قال " بدي أطلق الصاروخ "..
هذا هو الشبل الفلسطيني.... حماه الله
![]()
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
هم أطفال غزة الذين وُلدوا والحجارة في أيديهم
فليس صعب عليهم أن يتطلعوا لإطلاق الصواريخ ولو بعود ثقاب
حماهم الباري
وشكرا لك أخت زهراء
تحاياي
هو طفل من أطفال غزة الذين تفتحت عيونهم على الجهاد والنضال
تضرب بشجاعتهم الأمثال رغم ما يواجهونه من أهوال.
جماهم الله وحقق على أيديهم النصر بإذن الله.