طفل صغير أصرّ على التوجه الي منصة مهرجان انطلاقة حركة حماس في
ساحة الكتيبة وكان بيده " كبريت " فمنعه رجال الأمن من الدخول
وكان يصر على الدخول وحينما سأل ماذا تريد أن تفعل قال " بدي أطلق الصاروخ "..
هذا هو الشبل الفلسطيني.... حماه الله
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
طفل صغير أصرّ على التوجه الي منصة مهرجان انطلاقة حركة حماس في
ساحة الكتيبة وكان بيده " كبريت " فمنعه رجال الأمن من الدخول
وكان يصر على الدخول وحينما سأل ماذا تريد أن تفعل قال " بدي أطلق الصاروخ "..
هذا هو الشبل الفلسطيني.... حماه الله
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
هم أطفال غزة الذين وُلدوا والحجارة في أيديهم
فليس صعب عليهم أن يتطلعوا لإطلاق الصواريخ ولو بعود ثقاب
حماهم الباري
وشكرا لك أخت زهراء
تحاياي
هو طفل من أطفال غزة الذين تفتحت عيونهم على الجهاد والنضال
تضرب بشجاعتهم الأمثال رغم ما يواجهونه من أهوال.
جماهم الله وحقق على أيديهم النصر بإذن الله.