الرمزية الساخرة هي من اقامت عماد الشعر وجعلت منه مزارا حين اصابت عين الهدف
هنا رغم المباشرة في العرض
الا انها السخرية اللاذعة ورمزيتها توسطت الكلام واقامت عماده
شكرا لك
في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
الرمزية الساخرة هي من اقامت عماد الشعر وجعلت منه مزارا حين اصابت عين الهدف
هنا رغم المباشرة في العرض
الا انها السخرية اللاذعة ورمزيتها توسطت الكلام واقامت عماده
شكرا لك
يضطرونني إلى هذا ، نحن نحمد الله إن كان ثمة قراء للفصحى لا يزالون من الأساس يا أستاذنا . لدي ما هو اعمق لكنني أضنّ به في مثل هذا الشخص ، أدخر لمعان ٍ تشغل الوجدان أكثر ، هذا يكفي سيرته حتى ينقطع الشعر ! وعذرا لتحطي بعض الأساتذة للرد ، فهذا الذي أثرته تحديدا يشغل بالي لأنني بالفعل أكتب احيانا بالرمزيه وأستخدم حتى جملا مشهورة لكن العوام اليوم لا يعرفونها ، اتراني إن ضربت حتى الأمثال ( عاد بخفيّ حنين ) ! هل يدري الشباب اليوم المثل وفيم يضرب ؟ لا والله .. فهكذا نضطر إلى مثل هذا اللون المباشر وهو مناسب جدا لمثل هذا الشخص فهو يكاد يقول في جميع خطاباته ( أنا ربكم الأعلى فاعبدوني ) وأنا في القصيدة لم أزد من لدني حرفا ، جميع الأبيات هي صياعة شعرية لخطب سابقة وجُمل قيلت بالحرف كما صغتها أنا شعرا !
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
تشكّ في توجهاتي ومن المنصورة ؟! عزيزي .. تأكد أن توجهاتي بعيدة عن الشك .. أنا شخص واضح أتصرف وفق قناعاتي لا أتبع جماعه ولا طائفة ولا جند ولا أجندات .. أنا رجل حر .. وأما عن التوجه ، فبالله ، ألمثل هذا نتوجّه ؟! هذا لا يتبعه إلا قرد على شجرة ، أو لص ، أو خائن .