كادت تطير بها أحلامها إلى السماء على أجنحة الخيال في عالم الأمنيات
فإذا بقدميها مقيدتان إلى الأرض بحجر في قاع الواقع.
وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كادت تطير بها أحلامها إلى السماء على أجنحة الخيال في عالم الأمنيات
فإذا بقدميها مقيدتان إلى الأرض بحجر في قاع الواقع.
الخيال هو بساط الريح الذي يطير بنا في سماوات الأحلام الجميلة والأماني الغالية
نستفيق منه لنجد أنفسنا مقيدين إلى أرض الواقع بصلابته وقسوته ومرارته.
ومضة بارعة بأسلوب راق ولغة جميلة وخيال خصب.
دام نبض قلمك.
الأديبة الكريمة/ أسيل أحمد ... المحترمة ،،،
قصتك هنا تتناول موضوع الصراع بين الأمل والواقع، وتصوّر الصراع الذي تعيشه الشخصية الرئيسية، بين تطلعاتها وحلمها بالطيران عالياً في عالم الأماني، والواقع المعاش، الذي يقيدها ويجبرها على الثبات على الأرض.
ويمكن تفسير القصة بالعموم، على أنها تعبير عن النزاع الدائم، بين الطموح والواقع، حيث يبدأ الشخص بالأمل والتمنيات العالية، ولكن تظهر أمامه قيود الواقع لتجبره على التراجع، وهذا التناقض يجسد صراع الإنسان الدائم، بين ما يتمناه، وبين ما هو ممكن ومتاح له، على أرض الواقع.
تقبلي ودي واحترامي ،،،