غار النصر في غزة

حاصِرْ حِصارَكَ واخرُجْ منْ دَوائِره ِ
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠أحببْ بغزَّةَ بنتُ الصبْرِ تنتصرُ

جميل ما شاء الله...
الأسلوب هنا كان له. قصب السبق
فالإنشاء والخبر تبادلا...
والتعليل ...
والجناس((حاصر حصارك)) وايضا التصوير فيه ..والتصوير الجميل(( بنت الصبر ))
والقصيدة كلها رائعة ..ما شاء الله

الجمال في ذائقتكم أخي العزيز د. محمد كشك، بارك الله فيك / والشكر الجزيل لك على قراءتك الجميلة للنص،
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

بوركت اخي احمد وما وهبت الحروف من مشاعر واحاسيس صادقة
دمت وفيا صاقا للحرف والقضية
مودتي

بارك الله فيك اخي العزيز ابو الامين وجزاك خيرا،وكيف لا تتحرك مشاعري التي أحملها الحروف وانا ارى هذا الفحش والهمجية التي يمارسها هؤلاء المغتصبون ضد شعبنا الصامد في غزة العزة ؟! بينما ارى الشباب يبذلون الارواح في الذود عن الحياض ؛ بل إن احرار العالم قد هبوا للتنديد بجريمة التطهير العرقي ومحاولات التهجير القسري التي تحدث في غزة. .. اللهم نصرك المبين لفلسطين وكل الحالمين بالحرية غي هذه الغابة.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

أبيات رائعة تتفجر فيها المشاعر الصادقة حزينة مؤلمة
مشاهد إنسانية يحلق فيها الحس عاليا للينهمر وجعا يتغلغل في الأرواح
أيها الشاعر المتوقد قلبه شعرا وحسا لله بوحك ما أجمله
بورك القلم والمداد.

أنه أضعف الإيمان أختي العزيزة أ.نادية, وهذه وظيفة الشعر في هذه الظروف التي يمر بها شعبنا في فلسطين، هذه الحرب الضروس التي يشنها غلاة الصهاينة تستدعي الهمم وتستنفر الاحرار - كما نرى اليوم في الجامعات الغربية- للوقوف في وجه الابادة الجماعية والتهجير والتطهير العرقي الذي يمارسه الصهاينة واعوانهم،
وفي الوقت الذي يعتبر "التصدي" فرض عين على كل قادر نجد المرجفين في بلادنا يقومون بما يعتبر خيانة لله وللامة.
شكرا لحضورك الراقي ومرورك المؤثر وبورك التفاعل الصادق الذي اجد صداه في طيات الرد.
شكرا لك أحني العزيزة بارك الله فيك واكرمك.
تحيتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
تحياي الحارة