شكرا لحضورك الفكريم اختي ربيحة وفقك الله.
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا لحضورك الفكريم اختي ربيحة وفقك الله.
فرسان الثقافة
عندما تتكالب المشاكل ويعترينا الإحباط، ونبحث على أنفسنا فلا نجدها
وتقفل كل الأبواب في وجوهنا يكون الحل في اللجوء إلى الله ـ فإن بابه مفتوح أبدا ولا يقفل
هنيئا له أن عرف الطريق إلى القرآن فبذكر الله تطمأن القلوب.
تألقت في إظهار الفكرة التي وفقت في إيصالها إلى المتلقي في نص هادف.
بوركت ـ ولك تحياتي وودي.
صحيح تماما، تشرفت بحضورك الجميل أستاذة ربيحة.
أعتذر أستاذة نادية، فلكثرة انشغالي، لم أعد أدخل إلى واحتي الخضراء كثيرا. سعيدة بكم جميعا.
إحباط يعشش في ثنايا روحه، وشعور بالعجز القاتل لحل مشاكله العائلية
والتي أدت في النهاية إلى أن يفقدهم فجن جنونه .. والتجأ إلى الله بقلبه
( ألا بذكر الله تطمأن القلوب)
نص هادف أجدت وأبدعت تصويره .
دام لك الإبداع رفيقا.