غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا غرابة أن يقصد الميناء أجانب وقد تتعدد فيه اللغات والأجهزة وبحكم طبيعة العمل من الضروري أن نتعامل بألسن مختلفة لكن عندما يعود الأب لبيته ينسى عمله ويهتم أطفاله ولا يتنصّل من مسؤولياته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
وهذه شهادة واعتراف من مفكرنا الكبير خليل حلاوجي.
تقديري الكبير
هو الميناء من يجمع الاف الاشياء ويشتتنا
لنعود في مساء العمر نلملم بقاينا ونحافظ على ما تبقى من احلامنا قوتا لعقول اطفالنا
أقلت لك يوما أنك مبدع
كل التقدير
يحتاج العمل في الميناء لسبعة ألسن لكي يستطيع أن يتفاهم مع كل بلغته التي يفهمها
ويحتاج أيضا إلى ذهن حاضر ورأس يقظ لكي تستقيم الأمور
فإذا عاد في المساء نسى كل مشاكله ورجع أب يحدث أولاده بلسان المحب الحنون.
ومضة جميلة بإحساس صادق.
سلمت يداك.