رياض العشق تبعثرت عطوره في الأجواء وتنوعت أزهاره
دام لحرفك البهاء.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رياض العشق تبعثرت عطوره في الأجواء وتنوعت أزهاره
دام لحرفك البهاء.
لا تحزني إن أُجْبِرتِ على ارتداء النظارة الطبية، فعيناكِ كالجواهر الثمينة لا تُعرض إلا خلف واجهةٍ زجاجية.
صورتكِ التي وصلَتْ هاتفي قبل النوم،
تجاهلتها عمداً، وأجّلْت فتحها حتى الصباح،
فوجهكِ أطيب مع فنجان القهوة الصباحي.
في خواطرك الغزلية أفكار مختلفة ومبتكرة تطرب الذائقة
بحروف شاعرية مكتظة بالجمال وخلجات دافئة تتسرب من الحروف إلى القلوب.
بورك غناء الفكر ودام نبض قلبك.
علاقتكِ مع الكتاب علاقة ثقافة متبادلة، تنهلين من ثقافة صفحاته، وينهل من ثقافة عينيكِ.
تكفي ابتسامةٌ واحدة
من ثغركِ الربيعي
لأدرك كم دلّلتني الحياة
نعم، لقد رفضْت في المشفى إجراء تخطيطٍ للقلب.
فلا أريد أن يُفتضح اسمكِ على الشاشة الرقمية.
خواطرك الغزلية حديقة تعج بالعبير والأريج
وبصور متألقة زاخرة بألق مختلف ومعان راقية.
دام إبداعك.