تحلم الوردة باقتلاعها من أرضها عندما تفقد حقها في الرعاية والعناية، وقد تكون متأكدة أنها ستموت إن اقتلعت لكنها تفضل الموت على البقاء غر يبة في موطنها
هل لهذا يكون الاغتراب ملجأ في نظر البعض؟
قصة جميلة أثارت الكثير من التساؤلات الهامة
أشكرك
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تحلم الوردة باقتلاعها من أرضها عندما تفقد حقها في الرعاية والعناية، وقد تكون متأكدة أنها ستموت إن اقتلعت لكنها تفضل الموت على البقاء غر يبة في موطنها
هل لهذا يكون الاغتراب ملجأ في نظر البعض؟
قصة جميلة أثارت الكثير من التساؤلات الهامة
أشكرك
-
تنقلت بين صفحات "القصة والمسرحية " باحثا عن " فوزي الشلبي " فقد قرأت لكم أستاذنا قصصا قبل هذه القصة الوردة فكانت تلك القصص من الجمال ما دفعني لزيارة هذا القسم من واحتنا .... وأجدني أعود لأقرأ قصة جميلة بإسلوب جديد كما هو رأي الأديبة انتصار حسن
لكم ألف تحية وسلام
لابد من العوده الى الوطن مهما طال الزمان بالمرء فلا يوجد شيء في هذه الحياة يعوض الانسان عن الوطن
والوردة ملك لتربتها ووطنها، فلن يبتعد مرة أخرى عن الوطن الأم
قصة جميلة بسرد مختلف وبرموزها وإسقاطاتها
لغة سامقة لمضمون هادف وأسلوب تصويري ذكي وبليغ
فشكرا لهذا الإبداع.