إن السحب المتلبدة في آفاق السماء لا تستطيع أن تطفئ نور الشمس
أو تحجب ضياءها عن العيون
لحظة من الزمان ثم لا تلبث أن تنقشع فإذا هى ملئ العيون والأنظار.
استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إن السحب المتلبدة في آفاق السماء لا تستطيع أن تطفئ نور الشمس
أو تحجب ضياءها عن العيون
لحظة من الزمان ثم لا تلبث أن تنقشع فإذا هى ملئ العيون والأنظار.
لوّن حياتك بألوان التّفاؤل والسعادة والفرح فالحياة كلوحة تنتظر الألوان لتغدو أكثر جمالاً
نولد ولوحة حياتنا بيضاء نقيّة منّا من يحولها إلى السواد ، ومنّا من يحافظ على نقائها وصفائها
إذا تحجبت سماؤك يوماً لا تكن مثل مالك الحزين
هذا الطائر العجيب الّذي يغني أجمل ألحانه وهو ينزف
فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحدة
كن معطاءً .. كن غيمًا يمطر من حوله بالسعادة دومًا ..
أسعد من حولك .. قف معهم في ضيقهم قبل فرحهم .. ولو بكلمات تنعش أرواحهم ..
افعل الخير .. ولو لم يعلم أحد به سوى ربّك .. واعلم يقينًا ..
أن كلّ ذلك سيعود لك في أشد اوقات حاجتك له .. وسيسخّر الله لك خلقه .. ومن حيث لاتعلم ..
كن معطاء بقدر ما تستطيع فخبر الناس أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله سرور يدخله مسلم
أو يكشف به كربة أو يقضي به دينا.
اللهم لقد طال بلاء غزة حتى تصدعت منه القلوب وطاشت منه العقول
اللهم كما كشفت الضر عن أيوب اكشف عن غزة الضر وأنت أرحم الراحمين
اللهم صب على أهل فلسطين رضا وصبر ونصر
وكن لهم عونا ونصيرا
وبدل خوفهم أمنا ، واحرسهم بعينك التي لا تنام
اللهم اجعل لهم النصر والعزة، والقوة والهيبة
وثبت أقدامهم يارب العالمين
إنك على كل شيء قدير.
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
فالمؤمن على كل حال ما قدَّر الله له فهو خير له
إن أصابته الضراء صبر على أقدار الله، وانتظر الفرج من الله، واحتسب الأجر على الله؛
فكان ذلك خيرًا له، فنال بهذا أجر الصائمين.
وإن اصابته سرَّاء من نعمة دينية، كالعلم والعمل الصالح، ونعمة دنيوية، كالمال والبنين والأهل، شكر الله،
وذلك بالقيام بطاعة الله عز وجل، فيشكر الله فيكون خيرًا له،
ويكون عليه نعمتان: نعمة الدين، ونعمة الدنيا.
لا تقطعن حبال الود من أحد
مهما بدا بين العباد مجافيا
فلربما عاد الوداد لسابق عهده
وغدا يوما بعد الخصام تلاقيا """
فكثرة الشد تقطع حبل الحب من غلظ
وكثرة اللين تتركه متراخيا
فسر وسطا بين الحالتين تكن ف الناس
محبوبا حسن التعامل راقيا .
لا تحسبنّ صمتى جهلاً أو نسياناً فالأرض صامته وفي جوفها بركان،
فالصمت لغتي فاعذروني لقلة كلامي فربّما ما يدور حولي لا يستحق الكلام.
ما أكثر المتكلمين وأقل السامعين.
ليس السكوت بُكماً ولكنه رفض للتكلم إذاً فهو نوع من الكلام.
خير الكلام ما قل وجل ودل ولم يمل.
من لم يكن لسره كتوماً فلا يلم في كشفه نديماً.
حُسن الكلام من حُسن الإيمان والبذاءة من الضلال والنفاق والكفر.
إن جرحك أحدهم، إمّا أن تصمت وإمّا أن تقول قول يلجمه.
عندما تعجز الجوارح عن التعبير يبقى الصمت
هو المعبّر الوحيد عن ما يؤلم الإنسان
ما ذل ذو صمت ومامن مكثر
إلا يزل وما يعاب صموت
إن كان منطق ناطق من فضة
فالصمت در زانه الياقوت.
في هذه الأيام المباركات
العشر الأولى من ذي الحجة
أسأل الله أن يبعد عنكم ئلاث
الفقر.. والضيق.. والهم
وأن يحفظ لكم ثلاث
نفسك.. وأهلك.. ودينك
وأن يسعدكم بثلاث
نعكة الرزق.. وشكر النعمة.. وطول العمر
وأن يصرف عنكم ثلاث
نار جهنم.. وعين الحاسود .. وغل الحاقود
وأن يعينكم على ثلاث
زكره.. وشكره.. وحسن عبادته.
نَبْكي على الدُّنْيا ومَا مِن معشَرٍ جمعتهمُ الدُّنيا فلَمْ يتفرَّقُوا
أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرةُ الأُلى كَنَزُوا الكنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا
مِن كُلِّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ
خُرسٌ إذا نُودوا كَأنْ لَمْ يعلمُوا أنَّ الكلامَ لهمْ حَلالٌ مُطلَقُ
فالموْتُ آتٍ والنُّفوسُ نَفائِسٌ والمُسْتَعِزُّ بما لديهِ الأحمَقُ
والمرءُ يأمُلُ والحياةُ شهِيَّةٌ والشَّيْبُ أوقَرُ والشَّبيبَةُ أنْزَقُ
أبو الطيب المتنبي.
أهم علامات رضا الله
يُمكن معرفة رضا الله تعالى عن عبده من خلال الأمور الآتية:[٧]
عون العبد على الطاعة، وتيسير أسباب الخير والاستقامة.
ربط الله على قلب عبده، وإعانته على تحمل المصائب؛ وبالتالي فإنَّ العبد لا يخاف ولا يتأفف مما يُصيبه.
الثقة بنصر الله مهما اشتدت الحروب والمحن.
الاطمئنان على الرزق.
حب الخلوة مع الله بقراءة القرآن والذكر والاستغفار.
حب مجالسة الصالحين وأولياء الله تعالى.
السعي لتعلّم العلم الشرعي.